الجرح العميق

سنخوض معاركنا معهم وسنمضى جموعا تردعهم ونعيد الحق المختصبه وبكل القوة ندفعهم بسلاح الحق البتارى سنحرر ارض الاحرارى ونعيد الطهر الى القدس من بعد الذل وذا العار
فلسطين الحبيبه الخميس، 20 مايو 2010



يحيي عبداللطيف عياش
  • ولد في قارية رافات بطولكرم بفلسطين سنة 1966م.
  • منحته مدرية الأوقاف في القدس شهادة تقدير لتفوقه في قرأة وحفظ القرأن الكريم.
  • حصل علي البكالريوس الهندسة الكهربائية من جامعة بيرزيت سنة 1989م.
  • تقدم بطلب للحصول عليتصريح سفر لاستكمال دراسته في الخارج فرفضت السلطات الإسرائلية.
  • تزوج من ابنة عمة سنة 1991م ورزق منها بولدين هما براء وعبداللطيف.
  • عضو نقابة المهندسين الأردنيين منذ عام 1993م.
  • خبير المتفجرات في كتائب عز الدين القسام وهو الجناح العسكري لحركة المقاومة الأسلامية ( حماس ).
  • خطط لــ 11 عملية استشهادية ضد اليهود نفذت في الفترة من غبريل 94 حتي نوفمبر 1995م وتسبب في قتل 410 يهودي.
  • حاول اليهود أغتياله 3 مرات.
  • اختباء من الحكومة الإسرائيلية عند أحد أصدقائه وهو أسامة حماد لمدة 4 شهو وكان يخرج متنكراً في صورة شيخ عربي أو متزمت يهودي او مستوطن متسلح ببندقية.
  • من اقواله : " إن الحرب ضد إسرائيل يجب أن تستمر إلي أن يخرج اليهود من كل أرض فلسطين ".
  • وضع له اليهود مادة متفجرة وصلت إلي 50 جم في تليفون محمول أخذه من صديقه أسامة، واسامة أخذه من خاله وهو الوحيد الذي كان يعلم بأمر أختفاء عياش في بيت أسامة ، وكان يأخذ التليفون من أسامة ويعيده أليه ، وشك عياش يوماً في احتمال وضع اليهود لجهاز تصنت في التليفون ففكه ولم يجد شياءً ، وكان عياش ينتظر مكالمة من واللده صباح يوم الجمعة 5 / 1 / 1996م وكان الخط المنزلي مقطوعاً فتصل واللده بالتليفون المحمول وعن بعد تم تفجير التليفون عن طريق طائرة كانت تحلق في نفس الوقت فتناثرت اشلاء عياش بعد ما قطعت رقبته وتمزق نصف وجهه الأيمن حيث كان الهاتف.
  • شيع الجنازة ما يقارب من ربع مليون فلسطيني وخرجت من مسجد فلسطين بمدينة غزة واستغرقت 5 ساعات لمسافة 4 كيلو مترات مع إطلاق النيران في الهواء من أعضاء حماس ، وأخذ المشيعون يرددون "الله أكبر " و جهز نعشك يابيريز".
  • المصادر الفلسطينية المعنية بتسجيل المواليد الجدد أكدت أن 25 عائلة فلسطينية أطلقة أسم يحيي عياش علي مواليدها الذين ولدوا أيام الجمعة والسبت والأحد والأثنين التاليين لوفاة الشهيد.
  • صرح موسي شاحال وزير الأمن الداخلي اليهودي " الشاباك " : آن للبلاد أن تتنفس الأن بشكل أفضل بعد مصرع عياش.
  • أعترف شمعون رومح احد القادة السابقين لجهاز الشاباك قائلاً : إنه من دواعي الأسف ان اجد نفسي مضطراً للاعتراف بإعجابي وتقديري لهذا الرجل الذي يبرهن علي قدرات وخبرات فائقة في تنفيذ المهام الموكلة إليه ، وعلي روح المبادرة عالية وقدرة علي البقاء وتجيد النشاط دون إنقطاع.


صورة الشهيد بعد إغتياله من الصهاينة أعوان الشياطين


0 التعليقات:

إرسال تعليق