الجرح العميق

سنخوض معاركنا معهم وسنمضى جموعا تردعهم ونعيد الحق المختصبه وبكل القوة ندفعهم بسلاح الحق البتارى سنحرر ارض الاحرارى ونعيد الطهر الى القدس من بعد الذل وذا العار
فلسطين الحبيبه الجمعة، 7 مايو 2010


عبد القادر موسي كاظم الحسين
  • ولد بالقدس عام 1908م.
  • تعلم في الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
  • أخوه الحاج أمين الحسيني مفتي فلسطين الأكبر.
  • شارك في الثورات علي الحكومة البريطانية اثناء أحتلالها لفلسطين ،وجرح سنة 1973 فنقل غلي ديمشق ، وعلج فقصد بغداد.
  • دخل الكلية الحربية في بغداد.
  • كان له أثر فيثورة رشيد علي الكيلاني سنة 1941م ، حيث حارب الإنجليز في العراق واعتل نحو سنتين وأطلق .
  • توجه إلي الحجاز فأقام 18 شهراً ثم انتقل إلي مصر.
  • أصبح مدير مكتب الحزب العربي الفلسطيني في القدس، والذي قام بتنظيم أعظم ‘ضراب في تاريخ الشعوب المكافحة إذ استمر شهور كاملة।
  • شكل مع المنظمات السرية في فلسطين سرايا وعصابات فدائية أطلق عليه اسم الجهاد المقدس।
  • خاض الجهاد ضد اليهود في فلسطين وكان قائد المنطقة الجنوبية والتي تمثل القدس وما حولها।
  • قام بعدة حوادث نسف وتدميرفي أحياء القدس بلغت من الرباعة والدقة أن جعلت الإنجليز واليهود يعتقدون أن القائمين علي هذه العمليات ليسوا من العرب بل من المتطوعين الألمان واليوغسلاف.
  • قام بحصار قوة يهودية مصحة وقذفها بنيرانه حتي اضطرها إلي الأستسلام وهذه المعركة عرفت باسم كفار عصيون.
  • لم يشفع جهاد وتضحيات الشهيد عبد القادر والمجاهدين معه عند اللجنة العسكرية للجامعة العربية فلم يعطوه إلا 370 جنيهاً كدعماً ليوزعها علي 3000 جندي ولم يلتفتوا لما يحتاج إليه من سلاح مما دفعه إلي تقديم تقرير لها يحملها مسئولية ضياع فلسطين ، ثم أستشهد بعد يومين في معركة القسطل في عام 1948 م وهو محاصر لها ، ورأوه محتضناً سلاحه ويده علي الزيناد وهو يرتكز إلي حائط البيت والدماء الغزيرة تسيل منه ، وسأل رفاقه (( هل اخذتم القريه ؟ فقالو : نعم ، قال : الحمد لله لقد محونا العار )) ثم سقط جثة هامدة ، ودفن بجوار المسجد الأقصي.

0 التعليقات:

إرسال تعليق